أفادت تقارير صحافية، بأن السفارة الإندونيسية في الرياض، تمكنت من العثور على مواطنه فقدت الاتصال بأسرتها لأكثر من عقدين من الزمن، تحديدًا منذ سفرها إلى المملكة العربية السعودية في أكتوبر لعام 1998.
وتدعى هذه السيدة تورني بنت مشري، وورد عنها، أنها كانت تعمل لعائلة عون نايف، مع ذلك، لم يكن من السهل البحث عنها، بسبب الحد الأدنى لبيانات السفارة الإندونيسية في الريال.
من جانبه، علق السفير الإندونيسي في المملكة أجوس أبيجبرييل على الأمر، قائلاً “تلقت السفارة معلومات من ابن توريني في إندونيسيا، بأن والدته اتصلت به للتو من خلال هاتف مواطن إندونيسي.”.