المصدر: Straits Times الرابط: http://bit.ly/2XASn6v
التاريخ:الاربعاء 20/11
طلبات الشراء المبكرة تغطي الطرح العام الأولي لشركة أرامكو
قالت مصادر مطلعة إن بنوك الاستثمار التي تدير عملية الطرح العام الأولي لأسهم شركة النفط السعودية العملاقة أرامكو في السوق المحلية أعربت عن ثقتها في وجود اهتمام كاف من جانب المستثمرين لتغطية الاكتتاب في الطرح الذي بدأ هذا الأسبوع.
ونقلت وكالة الأنباء عن المصادر القول، إن مديري الطرح أشاروا في المناقشات المغلقة والخاصة إن لديهم أوامر شراء كافية خلال الأيام الثلاثة الأولى من طرح أسهم أرامكو بما يغطي الحصة المطروحة أمام المؤسسات الاستثمارية، وذلك دون الكشف عن هوية هؤلاء المصادر.
يذكر أن الحجم الحقيقي للاكتتاب سيتضح فقط بمجرد إعلان مديري الطرح عن حجم الطلبيات التي تلقوها.
وأشارت وكالات الأنباء نقلاً عن المصادر، أن هدف ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، كان الحصول على 2 تريلون دولار من بيع 5%، لكن الآن تشعر الحكومة السعودية وإدارة أرامكو بإحباط شديد، لعدم وفاء “وول ستريت” بالتزاماته.
يسعى صندوق الثروة السيادية في المملكة العربية السعودية الآن إلى بيع نحو 1.5 % من أسهم أرامكو بتكلفة تصل إلى 1.71 تريليون دولار أمريكي، مع تخصيص حوالي ثلث الطرح لمستثمري التجزئة.
وتقوم السلطات السعودية بسحب العديد من الروافع في محاولة لإنجاح الصفقة، مع الضغط على أغنى العائلات في المملكة للاستثمار وتخفيف قواعد الإقراض بالهامش للبنوك
ويقول تقرير وكالة “بلومبرج”، إنه تم التفاوض على التزامات من عائلة الملياردير العليان، التي تمتلك حصة كبيرة في مجموعة كريدي سويس، والأمير السعودي الوليد بن طلال.
يبحث ممثلو أرامكو أيضًا عن استثمارات من عائلة المجدوعي، التي توزع سيارات هيونداي موتور في المملكة، وأفراد من عشيرة التركي، وذلك وفق ما قاله أشخاص مطلعون على الأمر..
من المقرر أن تخسر بنوك وول ستريت العاملة في الصفقة رسومًا متوقعة، وذلك بعد أن تم تقليص الصفقة من سجل العرض العالمي إلى قضية محلية بشكل أساسي.
وسيتم تعويض شركات التأمين الأجنبية عن التكاليف، ولكن قد لا يتم دفعها بما يكفي لتحقيق ربح ذي معنى من الصفقة، وفقًا لما قاله أشخاص مطلعون على الأمر.
وكان من المتوقع أن تدفع أرامكو 350 مليون دولار أمريكي إلى 450 مليون دولار أمريكي لأكثر من عشرين مستشارًا في الصفقة، بما في ذلك البنوك والمحامون وشركات التسويق ووكالات الإعلان.
المصدر: Straits Times الرابط: http://bit.ly/2Ou46zB
التاريخ:الاربعاء 20/11
الحوثيون يفرجون عن سفينتين كوريتين وأخرى سعودية
أفادت وزارة خارجية كوريا الجنوبية أن جماعة الحوثي اليمنية أفرجت عن ثلاث سفن و16 شخصا، بينهم مواطنان كوريان جنوبيان، كانت قد احتجزتهم مع هذه السفن في وقت سابق.
وجاء في بيان وزارة الخارجية الكورية الجنوبية، اليوم الأربعاء أن “جماعة الحوثي في اليمن أفرجت عن ثلاث سفن و16 شخصا، بينهم مواطنان كوريان جنوبيان، كانت قد احتجزتهم في وقت سابق .. وتم إخطار أسرتي المواطنين بالإفراج عنهما”.
وأعلنت الحكومة التابعة للحوثيين في العاصمة اليمنية صنعاء، أمس الثلاثاء، الإفراج عن سفينتين كوريتين جنوبيتين احتجزتهما قواتها مساء الاثنين الماضي في جنوب البحر الأحمر.
والسفن الثلاث تشمل سفينتين من كوريا الجنوبية وأخرى ترفع علم السعودية.
كان التحالف العربي بقيادة السعودية، الداعم للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، قد اتهم جماعة “أنصار الله” بتنفيذ عملية “سطو وخطف” بحق قاطرة كانت تقوم بقطر حفار بحري في مياه جنوب البحر الأحمر، واصفا الحادث بـ “العملية الإرهابية”.
من جانبها، أفادت قوات خفر السواحل التابعة للحوثيين بضبط 3 سفن، إحداها سعودية تحمل اسم “رابغ-3″، على بعد 3 أميال من جزيرة عقبان اليمنية.
وقال مصدر عسكري حوثي “أُفرج عن السفن الثلاث بعد الاجراءات القانونية اللازمة” مضيفا أنه تم إطلاق سراح جميع أفراد الطاقم.
على تويتر ، قال حسين العزي، نائب وزير الخارجية الحوثي، إن القرار نتج عن العلاقات الودية بين سيول وصنعاء، العاصمة اليمنية التي سيطر عليها الحوثيون في عام 2014.
وكانت حركة الحوثي قد أعلنت أنها ستفرج عن السفن التي تم الاستيلاء عليها إذا ثبت أنها كورية جنوبية.
المصدر: Straits Times الرابط: http://bit.ly/35lZuT7
التاريخ:الاربعاء 20/11
احتجاز صحفيين سعوديين متهمين بالمثلية الجنسية في أستراليا
قال محامي الدفاع عن صحفيين سعوديين يقولان إن السلطات كشفت علاقتهما الجنسية انتقاما من صلة أحدهما بوسائل إعلام أجنبية، إنهما محتجزان في أستراليا بعد سعيهما للحصول على حق اللجوء.
وقال المحامي أليسون باتيسون لوكالة فرانس برس إن الصحفيان وصلا إلى أستراليا في منتصف أكتوبر الماضي بتأشيرات سياحية، لكن مسؤولو الجمارك بالمطار، وتم احتجازهما عندما اعترفوا بنيتهم طلب اللجوء.
وقال “إن أستراليا معروفة جيدا بكونها مكانًا آمنا للأشخاص المثليين، وقد فوجئوا وتعجبوا من هذا القرار”.
وقال أحد الرجال الذين عملوا في وزارة الإعلام السعودية ومنظمات إخبارية دولية، إنهما تعرضا لضغوط من السلطات بعد قيام أحدهما بتسريب وثائق حساسة إلى وسائل الإعلام الأجنبية.
وقال “لقد استدعيت من قبل أمن الدولة إلى سجن على مشارف الرياض، وألمحوا إلى أنهم على علم بعلاقتي مع شريكي وأنه ينبغي علي التوقف عن العمل مع وسائل الإعلام الأجنبية”.
وقال باتيسون إن الرجال لم يسربوا أي مستندات، لكن السلطات السعودية اساهدفتهم ضمن حملة قمع أوسع نطاقا في أعقاب مقتل خاشقجي.
الشذوذ الجنسي غير قانوني في المملكة العربية السعودية ويعاقب عليه بالإعدام.