المصدر: Straits Times الرابط: http://bit.ly/2khJiQY
التاريخ:الاثنين 9/9
المصدر: جي بي مورغان تشيس وشركاه تقترب من الفوز بدور استشاري رائد في الاكتتاب العام الأولي لشركة أرامكو السعودية
اقترب بنك جي بي مورغان تشيس، من الفوز بدور الاستشاري الرائد في الطرح العام الأولي لعملاق النفط السعودي “أرامكو” أحد أكبر الشركات الربحية في العالم؛ متفوقًا بذلك على البنوك الأخرى المتنافسة على الصفقة.
وقال مصدر مطلع على الوضع يوم الأحد، إن مجموعة جي بي مورغان تشيس، اقتربت أكثر من أي وقت مضى، من الفوز بالدور الاستشاري الرائد للاكتتاب العام الأولي لشركة أرامكو السعودية.
تستعد أرامكو لبيع ما يصل إلى 5 % من الأسهم بحلول عام 2020-2021، فيما يمكن أن يكون أكبر طرح عام أولي في العالم، من المتوقع تعيين المستشارين على بيع حصتها في الأيام المقبلة.
ذكرت رويترز الشهر الماضي، أن أرامكو طلبت رسميًا من البنوك الكبرى تقديم مقترحات للأدوار المحتملة في الاكتتاب العام المخطط لها.
المصدر: Straits Times الرابط: http://bit.ly/2kJwVgz
التاريخ:الثلاثاء 10/9
النفط يرتفع مع التزام وزير سعودي جديد بخفض الإنتاج
ارتفعت أسعار النفط يوم الأحد الماضي، بعدما أكد وزير الطاقة السعودي الجديد الأمير عبد العزيز بن سلمان ، التوقعات بأنه لن يكون هناك تغيير جذري في سياسة بلاده النفطية.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت القياسي العالمي 46 سنتاً أمريكياً إلى 62.00 دولاراً للبرميل بحلول الساعة 10:11 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 48 سنتاً إلى 57.00 دولاراً.
قال الأمير عبد العزيز الأسبوع الماضي “إن أركان السياسة السعودية لن تتغير”، وأن التوصل إلى اتفاق عالمي لخفض إنتاج النفط بمقدار 1.2 مليون برميل يوميًا سيظل قائماً “بإرادة الجميع”.
أظهر مسح أجرته رويترز أن إنتاج أوبك ارتفع في أغسطس، مكسبًا للشهر الأول من هذا العام، حيث فاق الإمداد المرتفع من العراق ونيجيريا ضبط النفس من جانب السعودية، والخسائر الناجمة عن العقوبات الأمريكية على إيران.
كانت الأسعار مدعومة بارتفاع واردات النفط في الصين الشهر الماضي، حيث ارتفعت الشحنات إلى أكبر مستورد في العالم بنسبة 3 % مقارنة بشهر يوليو وأعلى بنسبة 10 % في الأشهر الثمانية الأولى من عام 2019 مقارنة بالعام السابق.
المصدر: Straits Times الرابط: http://bit.ly/2lKKsVB
التاريخ:الاربعاء 11/9
صحيفة تكشف آخر كلمات خاشقجي لقتلته
نقلت الصحف السنغافورية، نقلاً عن صحيفة صباح التركية، آخر كلمات الصحفي السعودي القتيل جمال خاشقجي حيث طلب من قتلته على عدم تكميم فمه لأنه يعاني من الربو ويمكن أن يختنق.
ونشرت الصحيفة المقربة من الحكومة التركية هذا الأسبوع مقتطفات جديدة من تسجيل محادثة خاشقجي مع أعضاء فرقة اغتيال سعودية أُرسلت لقتله.
وقالت الصحيفة إن تسجيل خاشقجي في الثاني من أكتوبر 2018 بشأن قتله وتقطيعه المروع في القنصلية السعودية في إسطنبول، حصلت عليه وكالة الاستخبارات التركية.
ووفقا لنص التسجيل، أخبر ماهر مطرب، وهو أحد أعضاء فرقة الاغتيال، خاشقجي بأنه يجب إعادته إلى الرياض بسبب أمر من الإنتربول بحقه. واعترض الصحفي قائلا إنه لا توجد قضية قانونية ضده وإن خطيبته تنتظره بالخارج.
كما تم سماع مطرب ورجل آخر وهو يحاول إجبار خاشقجي على إرسال رسالة إلى ابنه تخبره بألا يقلق إذا لم يتواصل معه، بحسب الصحيفة. وقاوم خاشقجي قائلا: “لن أكتب شيئا”.
بعد ذلك يسمع مطرب قائلا: “ساعدنا حتى نتمكن من مساعدتك. لأنه في النهاية سنأخذك إلى السعودية. وإذا لم تساعدنا فأنت تعرف ماذا سيحدث في النهاية”.
كما نشرت صباح آخر كلمات خاشقجي قبل ما يبدو وكأنه تم تخديره وفقد وعيه.
وقال للقتلة وفقا للصحيفة: “لا تكمموا فمي … أنا مصاب بالربو، لا تفعلوا. سوف تخنقونني”.
وكانت بعض تفاصيل مقتطفات التسجيل التي نشرتها صباح موجودة بالفعل في تقرير لاذع من الأمم المتحدة بشأن مقتل خاشقجي صدر في يونيو.
وزعم تقرير الأمم المتحدة أن السعودية تتحمل مسؤولية القتل، وقال إنه ينبغي فحص الدور المحتمل لولي العهد محمد بن سلمان في العملية.
وعرضت السعودية في البداية روايات متعددة ومتغيرة حول اختفاء خاشقجي، لكن مع تصاعد الضغط الدولي، استقرت المملكة في النهاية على شرح أنه قتل على أيدي مسؤولين مارقين في شجار داخل قنصليتها.
المصدر: Straits Times الرابط: http://bit.ly/2kh4o1M
التاريخ: الجمعة 13/9
الولايات المتحدة تكشف عن مسؤول سعودي على صلة بهجمات 11 سبتمبر
قالت وزارة العدل الأمريكية يوم الخميس الماضي، إنها ستكشف عن الاسم المحمي لفترة طويلة لمسؤول سعودي، يزعم أن له صلات مع مرتكبي القاعدة في هجمات 11 سبتمبر 2001.
استجابة لسنوات من ضغوط عائلات ضحايا الهجمات، قرر مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل رفع السرية عن اسم المسؤول السعودي “في ضوء الظروف الاستثنائية لهذه القضية بالذات”.
وكثيرًا ما هددت القضية بإحراج الحكومة السعودية، التي نفت مرارًا وتكرارًا صلاتها بتنظيم القاعدة، وتركتها عرضة لمطالبات الأضرار التي قد تصل إلى مليارات الدولارات.
وبحسب التقرير، فكان هذا الشخص هو الثالث من بين ثلاثة مسؤولين سعوديين رئيسيين مشار إليهم في تقرير لمكتب التحقيقات الفيدرالي حول الهجمات، حيث يزعم أنهم ساعدوا بعض المهاجمين بعد وصولهم إلى الولايات المتحدة.
شارك جميع الرجال الـ 19 – 15 منهم سعوديًا- ، في المؤامرة لاختطاف أربع طائرات وتحطيمها في مركز التجارة العالمي في نيويورك والبنتاغون وربما في البيت الأبيض أو الكونغرس.
وقُتل ما يقرب من 3000 شخص في نيويورك وواشنطن وبنسلفانيا، وقاضت العائلات طلبًا للحصول على تعويض من الحكومة السعودية.