تراجع أرباح أرامكو السعودية في النصف الأول بسبب أسعار النفط
المصدر: (Inquirer.net) الرابط (http://bit.ly/2OV9Bep )
(رروناي borneo bulletin)
(كمبوديا khmer times)
التاريخ : الاثنين (12/8)
تفاعلت الصحف الفلبينية مع البيان الذي نشرته شركة “أرامكو” السعودية يوم الإثنين الماضي، عن تراجع صافي دخلها في النصف الأول من العام الجاري.
ووفقًا لما أوردته الصحف نقلاً عن وكالات الأنباء العالمية، فقد تراجع صافي دخل الشركة السعودية العملاقة للطاقة بنسبة 12% في النصف الأول لعام 2019، ليصل لنحو 46,9 مليار دولار
وقالت الشركة في بيان “بلغ صافي إيرادات الشركة 46,9 مليار دولار للنصف الأول من عام 2019، مقابل 53,0 مليار دولار للفترة ذاتها من العام الماضي”، وذلك بالتزامن مع انخفاض أسعار النفط، وسط تكهنات بأن الشركة تتحضر لطرح أسهمها للاكتتاب العام.
وجاء ذلك مع إعلان شركة ريلاينس الهندية أنها وافقت على بيع حصة بقيمة 20% من أعمالها المتعلقة بالنفط والكيماويات- بقيمة 15 مليار دولار، إلى عملاق النفط السعودي، بينما قالت الشركة السعودية أن الاتفاق ما زال “في مراحل مبكرة للغاية”، دون أن يتطرق البيان لخطة الاكتتاب.
ونقل البيان عن رئيس مجلس إدارة ارامكو أمين ناصر قوله “رغم انخفاض أسعار النفط خلال النصف الأول من 2019، واصلنا تحقيق أرباح وتدفقات نقدية حرة قوية، مدعومة بقدرتنا في الحفاظ على مستويات أدائنا التشغيلي وإدارة المصاريف والانضباط المالي”.
الملاكمة تدفع سعر مطاردة الدولار في المملكة العربية السعودية
المصدر: (Inquirer.net) الرابط (http://bit.ly/2Z52lw3 )
(سنغافورة strait times)
التاريخ : الاربعاء (14/8)
نشرت صحيفة ” rappler” الفلبينية عمودًا عن الأسباب التي دفعت مروج نزال الملاكمة على بطولة العالم للوزن الثقيل، للموافقة على إقامة النزال المنتظر بين الملاكمين أنتوني جوشوا وأندي رويز، في بلدة الدرعية السعودية القريبة من العاصمة الرياض.
يقول كاتب المقال، لا يوجد شيء جديد حول أولئك، الذين يكسبون رزقهم في الألعاب الرياضية، دائمًا يحرصون على جمع أكبر قدر ممكن من المال، ضاربًا المثل بما يفعله اتحاد كرة القدم الأمريكي في كل مرة يستهدف فيها تدمير مدينة عندما يتم نقل الفريق إلى الحقول الخضراء، حيث يقوم الاتحاد بتوقيع اتفاقية بث مربحة تجعل متابعة فريقك المفضلة مكلفة وأحيانًا مستحيلة.
وأوضح، أنه في عالم يدعي المثالية، فإن ما يفعله إدي هيرن –مروج نزال الملاكمة على بطولة العالم للوزن الثقيل-، يبدو أمرًا طبيعيًا، وليس بالأمر الفاشح، على الأقل استنادًا لتاريخه وما فعله في السابق، كما أقنع الأسطورة الراحل محمد علي كلا بالسفر إلى زائير لضرب جورج فورمان عام 1974، تحت قيادة الدكتاتور موبوتو سيسوكو في سبعينات القرن الماضي.
وتوقف الكاتب عن الأسباب التي دفعت هيرن للموافقة على إقامة النزال في بلد تُحاصره علامات الاستفهام حول انتهاكات حقوق الإنسان، حتى بعد الإجراءات الأخيرة بشأن قواعد حظر القيادة على النساء ودخول ملاعب كرة القدم، بخلاف جريمة قتل الصحفي جمال خاشقجي، إذ قال “كنا نعرف أننا سنتعرض لهذا النقد منذ أن أعلنا عن القتال”.
وأضاف مروج النزال “إن السعوديين عرضوا أموالاً أكثر مما كان يمكن تحقيقه في استاد الإمارة في ويلز”، لافتًا أنه رياضي ولا علاقة له بالشأن السياسي، رغم أن منظمة العفو الدولية وصفت النزال “بغسل الرياضة”.