كشف مصدر حكومي إسباني، أن سفينة سعودية غادرت ميناء سانتاندير يوم الاثنين محملة بمواد يمكن استخدامها في الاحتفالات العسكرية، حيث تحركت في طريقها إلى المملكة العربية السعودية، حسبما أوردت الصحيفة الماليزية نقلا عن وكالة رويترز.
وأضاف المصدر ذاته، أن المواد يمكن أن تستخدم “لتحية المدفع”، كما قال مصدر آخر قد في وقت سابق، إن السفينة “بحري ينبع” كانت تحمل مواد تستخدم في المعارض لصالح دولة الإمارات العربية المتحدة.
وأوضح “هناك شحنتان، إنهما يمتثلان لجميع المعايير، وليس للحرب في اليمن، وليس للاستخدام في الحرب”.
وكانت جماعات حقوق الإنسان قد منعت السفينة “بحري ينبع” من تحميل شحنة أسلحة في ميناء لوهافر الفرنسي يوم الجمعة الماضي.