شرع ولي العهد السعودي في ما يتوقع أنه رحلة عبر آسيا لتعزيز التحالفات هناك، وذلك بعد تعطل علاقات المملكة مع الولايات المتحدة والقوى الأوروبية، خاصة بعد حادث مقتل المعارض السعودي جمال خاشقجي، والحرب في اليمن بقيادة السعودية.
وجاءت تلك الأحداث لتثير الغضب ضد الأمير محمد بن سلمان، وتقف حائل ضد الحصول على الدعم الدبلوماسي، الذي يحاول الحصول عليه الآن من آسيا.