المصدر: Astro Awani الرابط: https://bit.ly/38S9nu9
يرى داتو سري عبد الهادي أوانج، زعيم الحزب الإسلامي الماليزي، تنظيم قمة كوالالمبور 2019 بمثابة إشارة واضحة إلى مواطن ضعف منظمة التعاون الإسلامي.
وأكد أوانج أن القمة الحالية جاءت لمعالجة مواطن الضعف في منظمة التعاون الإسلامي الذي فشل في معالجة العديد من القضايا الدولية وخاصة في غرب آسيا.
مضيفا أن قمة كوالالمبور الآن في جنوب شرق آسيا تثبت بوضوح أن المنطقة أكثر أمانا، وبمثابة خطوة استباقية لتعزيز التعاون بين الدول الإسلامية.
وقال لوسائل الإعلام اليوم بعد إطلاق قمة كوالا لمبور ٢٠١٩ في مركز كوالالمبور للمؤتمرات “إن نقل المؤتمر إلى جنوب شرق آسيا بعيدا عن المنطقة التي تعاني من مشاكل يعد خطوة جيدة للغاية لأن المنطقة أكثر أمانا وسلمية من غرب آسيا”.
كما أقر بأنه تلقى دعوة شخصية من رئيس الوزراء الدكتور مهاتير محمد رئيس القمة.