المصدر: Straits Times الرابط: http://bit.ly/32H4Dn3
التاريخ:الثلاثاء 12/11
المدير التنفيذي لشركة أوبر يعتذر عن تعليقات حول جريمة مقتل خاشقجي
قدّم دارا خسروشاهي المدير التنفيذي لشركة أوبر يوم أمس الإثنين، اعتذارا على وصفه اغتيال الصحفي السعودي جمال خاشقجي بأنه “خطأ”.
وكتب خسروشاهي على تويتر “لا يوجد تسامح أو نسيان لما حصل لجمال خاشقجي وأنا لم أكن مصيبا بوصف ذلك بأنه خطأ”، متراجعا عن تعليقات وردت في حديث أدلى به لموقع أكسيوس.
وأضاف “قلت شيئا في تلك اللحظة لا أعتقد به. مساهمونا يعرفون وجهات نظري منذ زمن طويل، وأنا آسف أني لم أكن بهذا الوضوح مع أكسيوس”.
وكان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان اعتبر سابقا أنّ جريمة قتل الصحافي وقعت خلال وجوده في سدة الحكم، ما يضعه في موقع من يتحمّل المسؤولية، لكنه شدّد على أنّها تمت من دون علمه.
وتعد السعودية من خلال صندوقها السيادي للاستثمارات العامة خامس أكبر حامل أسهم في شركة أوبر، كما أن مدير الصندوق ياسر الرميان عضو في مجلس إدارة الشركة.
وقال خسروشاهي الأحد في المقابلة حول الجريمة “اعتقد ان الحكومة قالت أنها ارتكبت خطأ”، مشبها ما جرى بحادث مميت لسيارة أوبر للقيادة الذاتية أدى إلى مقتل أحد المشاة في مارس 2018.
وقال خسروشاهي بعد أن سأله صحافي أكسيوس عن هذه المقارنة بين عملية اغتيال وحادث مروري “أعتقد أن الناس يرتكبون أخطاء، وهذا لا يعني أنه لا يمكن مسامحتهم أبدا”.
وأكد الصحافي أن المدير التنفيذي اتصل به بعد وقت قصير على إجراء المقابلة للإعراب عن “أسفه حول اللغة التي استعملها” فيما يتعلق بجريمة خاشقجي.
وأحدثت تعليقات رئيس أوبر ضجة في الولايات المتحدة.
المصدر: Straits Times الرابط: http://bit.ly/374u5GC
التاريخ:الثلاثاء 12/11
النسوية والمثلية والإلحاد “أفكار متطرفة” بفيديو سعودي يثير انتقادات
نشرت هيئة سعودية مقطع فيديو ترويجي صنفت فيه الحركة النسوية والمناداة بحقوق المثليين والإلحاد بأنها “أفكار متطرفة”، تزامنا مع تسويق المملكة لنفسها بالانفتاح لاستقطاب الأجانب.
ونشر المقطع المكون من صور “أنيميشن” على حساب الإدارة العامة لمكافحة التطرف التابعة لأمن رئاسة الدولة، حيث صنف الفيديو الحركة النسوية والإلحاد والمثلية بالإطار ذاته مع الفكر “التكفيري”، الذي يدعو إلى التشدد.
وظهرت تعليقات صوتية للفيديو قال أحدها “لا تنسى بأن المبالغة في حب أي شيء على حساب الوطن يعد تطرفا”.
ولفتح المجتمع لجذب الفرص الاستثمارية الأجنبية لتغيير اعتماد المملكة على النفط، قدم ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان عددا من الإصلاحات التي من شأنها ممارسة التعاليم الإسلامية بشكل معتدل.
وشملت الإصلاحات الإضافية توسيع المحددات الاجتماعية وأطلقت السلطات نظام منح تأشيرات السفر كما تسعى الرياض لتفكيك نظام الولاية الذي كان يفرض على النساء أخذ موافقة أقاربهن الذكور حول القرارات الرئيسية في حياتهن.
لكن السلطات صدت أيضا معارضيها، واعتقلت منتقديها ومن بينهم علماء في الدين ومثقفون وناشطون.
تم اعتقال ما يقرب من اثنتي عشرة من المدافعات عن حقوق المرأة قبل أسابيع من رفع الحظر المفروض على قيادة المرأة، العام الماضي. تكهن النشطاء والدبلوماسيون بأنه ربما كان رسالة مفادها أن الإصلاح لن يحدث إلا بمبادرة من الحكومة.
المصدر: Channel News Asia الرابط: http://bit.ly/33JmPh8
التاريخ:الثلاثاء 12/11
إدراج أرامكو العملاق اختبار حرج للبورصة السعودية الشابة
سيكون الإدراج الوشيك لعملاق النفط أرامكو لحظة محورية لبورصة تداول السعودية الشابة وغير المختبرة.
وتقول تداول إنها تستعد منذ سنوات وإنها جاهزة لبيع الأسهم الذي طال انتظاره في الأسابيع المقبلة. لكن استضافة ما قد يكون أكبر طرح عام أولي في التاريخ يمثل قفزة ضخمة إلى نادي الكبار لبورصة وُلدت قبل 12 عاما ولم يُسمح للمستثمرين الأجانب بدخولها إلا منذ أربع سنوات.
وللطروح الأولية العملاقة سجل تاريخي من التسبب في أعطال فنية بأسواق الأسهم حيث قد تفضي إلى صعود حاد في أوامر التداول قادر على إغراق نظام البورصة ومنع المستثمرين من شراء الأسهم أو بيعها.
وقال سبنسر ميندلين، المحلل لدى مجموعة أيتي، “تحتاج إلى امتلاك تكنولوجيا موثوقة حقا لكي تستوعب الطفرة المتوقعة من طرح عام أولي رفيع المستوى.”
وأضاف أنه بالنسبة لبورصة في سوق ناشئة مثل السعودية، يمكن القول إن طرح أرامكو يحمل معه مخاطر أكبر منه بالنسبة لبورصة في بلد يملك أسواق مال ذات بنية تحتية أكثر تطورا، لأن الطرح الأولي سيحدد إيقاع السوق.
ولم ترد تداول على طلب للتعليق بشأن مدى استعدادها لبيع الأسهم.
لكن البورصة قد تدفع بأنها تعلمت من زلات وقعت في أماكن أخرى عند القيام بإدراجات كبيرة مثل إدراج فيسبوك.
فقد جلبت منصة تداول جديدة ابتكرتها ناسداك في 2015، في حين استحدثت هيئة السوق المالية السعودية العام الماضي آلية استقرار سعري للحيلولة دون تراجعات كبيرة في أسهم الشركات المدرجة حديثا.
أرامكو تحذر من مخاطر
يبدأ بيع أسهم الشركة الأعلى ربحية في العالم في 17 نوفمبر، وفقا لنشرة الطرح الأولي الصادرة يوم السبت.
وأفادت مصادر بأن أرامكو قد تعرض بين واحد واثنين بالمئة من أسهمها، لتجمع ما بين 20 و40 مليار دولار. وستتجاوز عملية حجمها أكثر من 25 مليار دولار الطرح العام الأولي القياسي لعملاق التجزئة الصينية علي بابا ببورصة نيويورك في 2014.
وتبدي البورصة السعودية تفاؤلا، حيث قال رئيسها خالد الحصان هذا الشهر إنها “مستعدة لاستقبال أضخم إدراج في تاريخ أسواق المال”.
لكن أرامكو نفسها حذرت من أن العملية قد تعطل حركة التداول في البورصة، التي كان حجم أكبر إدراج فيها حتى الآن ستة مليارات دولار.
المصدر: Channel News Asia الرابط: http://bit.ly/350JQMT
التاريخ:الاربعاء 13/11
السعودية والإمارات والبحرين يشاركون في كأس الخليج بقطر
أعلنت كلا من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين المشاركة في بطولة كأس الخليج العربي لكرة القدم هذا الشهر في قطر، مما يشير إلى ذوبان جليد أزمة استمرت عامين.
وقطعت دول الخليج الثلاث بالإضافة إلى مصر العلاقات مع قطر في يونيو 2017، متهمين إياها بتمويل الجماعات الإسلامية المتطرفة، وقربها من منافسهم الإقليمي إيران. ونفت الدوحة هذه الاتهامات.
في منعطف جديد، قال الاتحاد السعودي لكرة القدم على تويتر يوم أمس الثلاثاء إنه قبل الدعوة للمشاركة في البطولة، المقرر عقدها بين 24 نوفمبر و 6 ديسمبر.
وفي تصريحات منفصلة، أعلنت اتحادات كرة القدم في الإمارات والبحرين أيضا عن مشاركتهما.
تشير هذه التصريحات إلى احتمال تخفيف الصدع بين الدوحة والمجموعة التي تقودها الرياض، والتي فرضت حظرا على الشحن والتجارة والرحلات الجوية المباشرة والطيران الحر والمعابر البرية مع قطر.
وتحدت المجموعة التي تقودها السعودية حتى الآن ضغوط واشنطن لرفع الحصار المفروض على قطر التي تستضيف قاعدة جوية أمريكية ضخمة.
كما تجاهلت قطر مطالب المجموعة التي تقودها السعودية بإنهاء الأزمة، بما في ذلك إغلاق قناة الجزيرة التي تتخذ من الدوحة مقرا لها، وإغلاق قاعدة عسكرية تركية لديها وخفض مستوى العلاقات الدبلوماسية القطرية مع إيران.
لكن المخاوف من نشوب صراع إقليمي أوسع مع تصعيد واشنطن للضغط الاقتصادي على إيران يبدو أنها دفعت المجموعة التي تقودها السعودية إلى تخفيف حدة التوترات.
ألقت واشنطن وحلفاؤها باللوم على إيران في الهجمات الأخيرة على منشآت النفط السعودية الرئيسية وكذلك سلسلة من الهجمات على ناقلات النفط في الخليج. وتنفي طهران هذه الاتهامات.
المصدر: Straits Times الرابط: http://bit.ly/2Ko6hDz
التاريخ:الخميس 14/11
السعودية تناقش الهدنة اليمنية في محادثات غير رسمية مع الحوثيين
قالت مصادر مطلعة إن السعودية تكثف المحادثات غير الرسمية مع حركة الحوثيين الحليفة لإيران بشأن وقف إطلاق النار في اليمن.
وقالت ثلاثة مصادر إن المحادثات بدأت في الأردن في أواخر سبتمبر، حيث تتحمل الرياض المسؤولية الوحيدة عن الجهود العسكرية التي يبذلها التحالف العربي الذي يقاتل في اليمن بعد خروج شريكه الرئيسي، الإمارات العربية المتحدة.
وأضافوا أن المناقشات بدأت بعد أن عرض الحوثيون وقف الهجمات الصاروخية والطائرات بدون طيار على المدن السعودية إذا أنهى التحالف الذي تقوده السعودية الغارات الجوية على اليمن.
وقال مصدر رابع “المناقشات حول وضع اللمسات الأخيرة على الاتفاقية الأمنية تسير بسرعة كبيرة الآن عبر عدد من القنوات” لكن الرياض ما زالت لديها مخاوف بشأن أمن الحدود.
وقال مسؤول سعودي “لدينا قناة مفتوحة مع الحوثيين منذ عام 2016. نواصل هذه الاتصالات لدعم السلام في اليمن”.
وأكد مسؤول في جماعة الحوثي طلب عدم الكشف عن اسمه أن الحركة تناقش وقفا واسعا لإطلاق النار مع الرياض، لكنه حذر من أن صبر الجماعة “ينفد”.
تأمل الأمم المتحدة أيضا في استئناف المفاوضات بين الحكومة اليمنية المدعومة من السعودية والحوثيين لإنهاء ما يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه حرب بالوكالة بين المملكة العربية السعودية وإيران.
وقال المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن إنه يأمل في حل النزاع في الأشهر القليلة الأولى من عام 2020.
تدخل التحالف السني بقيادة السعودية، في اليمن مارس 2015 بعد أن أطاح الحوثيون بحكومة عبد ربه منصور هادي في العاصمة صنعاء.
أسفرت الحرب عن مقتل أكثر من ١٠٠ ألف شخص ودفعت الملايين إلى حافة المجاعة، وفقا لمشروع بيانات الأحداث والنزاعات المسلحة، وهي منظمة غير حكومية.