صرح هشام الدين حسين، وزير الدفاع السابق، بأن دعم الحزب الإسلامي الماليزي و حزب أومنو لمرشح الجمعية الصينية الماليزية داتو سري وي جيك، في الانتخابات الفرعية بدائرة تانجونج بياي، هو دليل على أن كلا الحزبين ليسا عنصريين.
وعبر نائب دائرة سيمبرونج في مؤتمر صحفي اليوم عن أمله أيضا أن يتمكن الناخبون هناك من اختيار وي في الانتخابات التي يتنافس فيها ستة مرشحين.
وأضاف “الشيء المهم هو أن (الجبهة الوطنية) باريسان ناسيونال أثبتت أننا لسنا عنصريين”.
وقال إنه يشعر بالقلق لأنه على مدار العام ونصف الماضيين، يبدو أن سياسة الكراهية والانقسام أصبحت تشكل أولوية.