المصدر: Malay Mail الرابط: https://bit.ly/32gAefP
قال داتو سري أنور إبراهيم، عضو مجلس النواب عن دائرة بورت ديكسون، إنه يتعين على قادة وأعضاء المجالس الحكومية الرسمية استخدام لغة “الملايو”، كجزء من الجهود المبذولة لدعمها كلغة معرفة.
وقال رئيس حزب عدالة الشعب إن الاحتجاجات والشكوك من بعض الأطراف ليست عقبات أمام الجهود المبذولة لدعم “البهاسا ملايو” باعتبارها اللغة الرسمية للبلاد، ولكن يتعين على الزعماء الحاليين وحكومة تحالف الأمل أن يقدموا التزامهم غير المقيد بهذا الجهد.
وضرب المثل بقوله “في الآونة الأخيرة، كنت في مؤتمر نظمته وزارة، حيث كان هناك سفراء من دول أخرى، كان المؤتمر كله باللغة الإنجليزية، بما في ذلك الدعاء”.
وقال أنور إن هناك أيضا مؤتمرات صحفية عقدها الزعماء ونظمتها الحكومة، كانت اللغة المستخدمة فيها عبارة عن مزيج من الملايو والإنجليزية، وهو ما لا يعكس موقف حكومة تحالف الأمل بشأن دعم لغة الملايو.