روج الدكتور مهاتير محمد لبلاده كوجهة تعليمية للطلاب الراغبين في الدراسة بالخارج، واصفا ماليزيا بالبوتقة التي تنصهر فيها الثقافات، وذات نظام تعليمي راسخ.
وفي مقطع فيديو ترويجي بعنوان “التعليم في ماليزيا”، دعا رئيس الوزراء الطلاب الذين يتطلعون إلى مواصلة تعليمهم في الخارج للنظر إلى ماليزيا كوجهة لهم.
وقال “أود أن أشجع جميع الشباب للمجيء والدراسة في ماليزيا. نحن نوفر نظاما تعليميًا خاصا وعاما متوازن تماما، وقد أنتج بنجاح خريجين متفوقون في حياتهم المهنية”.
وأضاف رئيس الوزراء،عن تقديره لأهمية التعليم في الدول النامية والأفراد والاقتصادات، أن ماليزيا لديها الكثير لتقدمه للطلاب الأجانب.
وقال أيضا “الطلاب الذين يدرسون في الخارج عبارة عن مستكشفين، ونحن في هذا الجزء المذهل من العالم حيث تتعايش العديد من الثقافات في جو متناغم، وستجدون عادات وتقاليد مذهلة، وطعاما رائعا بالإضافة إلى ديناميات اجتماعية مختلفة”.