دعت نائبة رئيس الوزراء الدكتورة وان عزيزة وان إسماعيل الماليزيين، اليوم السبت لما وصفته “العمل معا”، من أجل تطوير “ماليزيا الجديدة”، لاعتقادها بأن الأمر يحتاج وقتا ولا يمكن تحقيقه بين عشية وضحاها.
وقالت “إن ماليزيا الجديدة التي تشكلت حديثا هي نتيجة تعاون كل ماليزي، وترفض جميع أشكال التطرف الديني والعنصرية”.
في الوقت ذاته، ذكرت الدكتورة عزيزة في كلمتها بالتزامن مع احتفال بعيد (فيساك) البوذي غدا الأحد “نحن نرفض كل أشكال التطرف الديني والعنصرية، هذه هي طبيعتنا الماليزية، وأنا آمل أن تستمر هذه الصيغة ويتم تعزيزها”.
كما تتمنى أن يضع كل الماليزيين خلافاتهم جانبا، وذلك من أجل مصلحة الوطن، وكذا تمنت للبوذيين في البلاد عيد (فيساك) سعيد.