ديسمبر 22, 2024
أهم الأخبار في الأسيان

أخبار المحلية في (ميانمار)

 

المصدر:Myanmar Times الرابط: http://bit.ly/2rAkIxS

التاريخ:الاثنين 11/11

ميانمار تحث رابطة آسيان على تعزيز محاربة الفقر

 حث وزير الزراعة والثروة الحيوانية والري لدولة ميانمار يو أونغ ثو، رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، على تكثيف التعاون في التنمية الريفية والحد من الفقر.

وقال للوزراء خلال اجتماع في ناي بي تاو “بما أن القضاء التام على الفقر أمر ضروري للتنمية المستدامة للأمة، فإنني أحث جميع أعضاء الآسيان على التعاون في إخراج مواطنيها من الفقر”.

وأرجع النجاح الحالي للمجموعة المكونة من 10 أعضاء في الحد من الفقر، إلى تبادل الخبرات وإيجاد طرق جديدة في الجهود المبذولة لمكافحة المشكلة.

وتضم الآسيان بروناي وكمبوديا واندونيسيا ولاوس وماليزيا وميانمار والفلبين وسنغافورة وتايلاند وفيتنام.

 فيما قال نائب السكرتير الدائم للوزارة يو تون لوين، إن الحكومة تنفذ مشاريع تتمحور حول الناس عن طريق قرض من البنك الدولي ، من بين أمور أخرى.

 وأضاف “بعد دراسة النجاح في بعض دول الآسيان، بدأت مثل هذه المشروعات في ميانمار”.

وأوضح أن البلاد شهدت معدل نمو اقتصادي بلغ 6.5 % في السنوات القليلة الماضية، وانخفض الفقر بنسبة 24.8 في المائة. وأرجع النمو والحد من الفقر إلى البرامج الحكومية التي يدعمها شركاء التنمية وكذلك المانحون المحليون والأجانب.

 

المصدر:Myanmar Times الرابط: http://bit.ly/34Zxt3k

التاريخ:الاثنين 11/11

احتجاز ستة متظاهرين أثناء زيارة مستشار الدولة إلى موكوك

 تم اعتقال ستة أشخاص بسبب احتجاجهم خلال زيارة قامت بها مستشارة الدولة داو أونغ سان سو كي لموجوك في منطقة ماندالاي يوم السبت، لكن تم إطلاق سراحهم بعد مغادرة زعيمة ميانمار.

وسعى المتظاهرون لعقد اجتماع حول تخصيص كتل تعدين الأحجار الكريمة، والتي قالوا إنها تفضل شركات التعدين الكبرى على الشركات الصغيرة.

وتم نقل زعيم الاحتجاج كو سوي هتاي، وستة آخرين إلى مقر الشرطة المحلية لاستجوابهم يوم السبت.

وقامت داو أونغ سان سو كي بزيارة موغوك، لحضور حفل داما بيكمان في دير نياونغ ثون بين في جناح ميوما، وعقدت كذلك اجتماعًا مع قادة البلدة بعد الحدث.

 

المصدر:Myanmar Times الرابط: http://bit.ly/2NGJaX8

التاريخ:الثلاثاء 12/11

مجلس الوزراء التايلاندي يطلب اعتماد الممر الاقتصادي لربط داوي بميانمار

 ذكرت الصحف في ميانمار، أن المجلس الوطني للتنمية الاقتصادية والاجتماعية في تايلاند، سيطلب يوم الثلاثاء اعتماد مبادئه التوجيهية بشأن تطوير البنية التحتية، حيث تسعى الحكومة التايلاندية إلى بدء العمل على الرابط الذي طال انتظاره لربط منطقة داوي الاقتصادية الخاصة  في ميانمار مع الممر الاقتصادي الشرقي.

وقال مصدر إن المجلس يريد من الوزراء الالتزام بالمبادئ التوجيهية عند الموافقة على الميزانيات والمشاريع، والتي ستربط داوي بمنطقة تانثيري والسهول الوسطى في تايلاند والساحل الشمالي للمملكة.

وفقًا للمصدر ، كان الهدف من إرشادات المجلس هو “ضبط النغمة” لمشروعات البنية التحتية، بهدف نهائي هو تحويل المناطق الثلاث إلى مركز للتجارة الحدودية والإنتاج الزراعي والصناعات الصديقة للبيئة والسياحة البيئية.

وأضاف المصدر “تعد النقاط المتعلقة بإنشاء السكك الحديدية والطرق السريعة أساسية في إرشادات المجلس ، بمجرد اكتمالها ، ستلعب هذه المشروعات دورًا رئيسيًا في نقل البضائع والأشخاص من داوي إلى ميانمار”.

 وأضاف أن المجلس الوطني سيطلب من مجلس الوزراء الإسراع في تطوير المناطق الاقتصادية الخاصة في بان نامفون رون – وهي بلدة حدودية في مقاطعة كانشانابوري، والتي ستكون بمثابة “بوابة” إلى تانينثاري.

المصدر:Myanmar Times الرابط: http://bit.ly/32GfVrB

التاريخ:الثلاثاء 12/11

غامبيا تتهم ميانمار بالإبادة الجماعية في أعلى محكمة بالأمم المتحدة

 

رفعت غامبيا قضية يوم الإثنين في أعلى محكمة في الأمم المتحدة، تتهم فيها ميانمار بالإبادة الجماعية في حملتها ضد الأقلية المسلمة في ولاية راخين، وطلبت من محكمة العدل الدولية أن تأمر على وجه السرعة باتخاذ تدابير “لوقف سلوك الإبادة الجماعية في ميانمار على الفور”.

وقدمت غامبيا القضية نيابة عن منظمة التعاون الإسلامي.

وصرح وزير العدل والمحامي العام في غامبيا  أبو بكر ماري تامبادو لوكالة أسوشيتيد برس بأنه يريد “إرسال رسالة واضحة إلى ميانمار وبقية المجتمع الدولي، مفادها أنه يجب على العالم ألا يقف مكتوف الأيدي وألا يفعل شيئاً في وجه الفظائع التي تحدث من حولنا. من العار لجيلنا أننا لا نفعل شيئًا بينما تتكشف الإبادة الجماعية أمام أعيننا “.

ولم يرد مسؤولو ميانمار على الفور على طلبات التعليق.

وتقول الصحيفة، إن جيش ميانمار كان قد بدأ حملة قاسية لمكافحة التمرد ضد مسلمي راخين في أغسطس 2017 رداً على هجوم للمتمردين.

و فر أكثر من 700000 شخص من راخين إلى بنغلاديش المجاورة هربًا، مما أطلق عليه حملة تطهير عرقي شملت عمليات اغتصاب جماعي وقتل وحرق منازل.

وحذر رئيس بعثة تقصي الحقائق التابعة للأمم المتحدة في ميانمار الشهر الماضي من أن “هناك خطرًا من تكرار الإبادة الجماعية”.

كما ذكرت البعثة في تقريرها النهائي في سبتمبر، أنه ينبغي تحميل ميانمار المسؤولية في المنتديات القانونية الدولية عن الإبادة الجماعية المزعومة ضد مسلمي راخين.

Related posts

سجن امرأة سنغافورية 11 عامًا لإذلال خادمتها الإندونيسية

Sama Post

اخبار المحلية في Cambodia

Sama Post

أخبار المحلية في (فلبين)

Sama Post

أخبار المحلية في (ميانمار)

Sama Post

أخبار المحلية في (سنغافورة)

Sama Post

اخبار المحلية في Cambodia

Sama Post