قتلى وجرحى في انفجار جديد بميانمار .. والجيش يَعد بالثأر
المصدر: Myanmar Times الرابط: http://bit.ly/2Li41xE
التاريخ: الاثنين 26/8
أكد عضو في ولاية هلوتاو بميانمار، أن انفجار السبت الماضي الناجم عن قذيفة مدفعية، أسفر عن مقتل ثلاثة أطفال وإصابة أربعة أشخاص آخرين في قرية بان ميونغ بالقرب من بلدة مينبيا في ولاية راخين.
وقال يو هلا ثين أونج “أقيمت جنازة الأطفال يوم الأحد، ثلاثة من الجرحى الآخرين يتلقون العلاج في سيتوي، لم يعد هناك أطباء في منبيا، والقرويين غاضبون”.
وتابع المسؤول حديثه “فقا للسكان، فقد جاء الهجوم من دير بُني بواسطة جماعات التاتماداو (العسكرية)، على تل في وسط القرية”، وذلك استغلالاً لعدم وجود قوات من الجيش الأركان الوطني في القرية.
فيما قا المتحدث باسم الجامعة يو خين ثوخا، إن قذائف المدفعية سقطت على منزل أحد القرويين في جناح سار ثين كيونغ في بان ميونغ، مما أسفر عن مقتل ثلاثة أطفال – طالب جامعي يبلغ من العمر 16 عامًا وطفل عمره ست سنوات وطفل عمره تسع سنوات-.
وأضاف “كانت وحدة عسكرية في وسط القرية، لم يكن هناك قتال حول الدير، من غير المقبول أن يضعوا قواتهم بين السكان”.
وأصدر جيش الأركان بيانًا يوم الأحد قائلاً إنه بالتعاون مع أهل راخين، سوف ينتقم ممن ارتكبوا الجرائم في الولاية.
التحالف يحث على تعاون الجمهور في مناطق الصراع
المصدر: Myanmar Times الرابط: http://bit.ly/2Ua0WmY
التاريخ: الاثنين 26/8
أصدرت ثلاث مجموعات عرقية مسلحة في التحالف الشمالي في ميانمار بيانًا يوم الأحد الماضي، شددت خلاله على ضرورة وأهمية التعاون بين الأشخاص المحتجزين في مناطق النزاع في ولاية شان الشمالية.
وذكرت وسائل الإعلام في ميانمار، أن البيان حث الناس على بناء المخابئ وعدم الخروج إذا سمعوا إطلاق النار، بجانب تقديم المشورة للمسافرين والصحفيين وعمال الإغاثة، للتحقق أولاً من الموقف قبل محاولة السفر إلى مناطق النزاع أو بالقرب منها.
وقال المتحدث باسم جيش التحرير الوطني في تانج “هناك الكثير من أعضائنا على طول الطرق في المناطق”، مضيفًا “ستكون حركة الناس أكثر أمانًا إذا سألوا أعضائنا عن الوضع أولاً”.
وأوضح الحلف أيضًا أن المصادمات تنتشر، مع التأكيد أن أفراد من تاتمادوا (العسكريين) يرتدون ملابس مدنية يقومون بانتهاك المناطق الخاضعة للتحالف، ويستخدمون سيارات عمال الإغاثة والميليشيات لنقل الأسلحة.
فيما قال عامل في وكالة إغاثة مقرها تيباو ويقدم المساعدات في مناطق النزاع ويدعى كو ميو، إنه لم يسمع أن الجيش كان يستخدم سيارات منظمات الإغاثة.
وكانت هناك عدة هجمات على سيارات الإغاثة منذ اندلاع القتال في 15 أغسطس، غير أنه بعد يومين من اندلاع القتال، تعرضت سيارة إسعاف تابعة لمنظمة لاشيو للشباب الخيرية للهجوم على بعد حوالي 19 كيلومتراً خارج لاشيو، مما أدى إلى وفاة رأس المنظمة وإصابة ثلاثة أشخاص آخرين
كما تعرضت مركبة إسعاف أخرى تابعة لمنظمة ميتاشين الخيرية، لهجوم بالقرب من قرية نارهبانكار بلدة كوتكي، مما أسفر عن إصابة شخصين.
ميانمار تأسر المستثمرين التايلانديين في بانكوك
المصدر: Myanmar Times الرابط: http://bit.ly/34aFSkX
التاريخ: الاربعاء 28/8
ذكرت الصحف المحلية في ميانمار، أن الحكومة تواصل المشاركة في مبادرات الاتصال الإقليمي في الجهود المبذولة لتحسين العلاقات الثنائية مع جيرانها وتشجيع الاستثمار والتجارة.
وبحسب ما أوردته صحيفة “إم إم تايمز” نقلاً عن مستشارة الحكومة داو أونغ سان سو كي، فإن ميانمار “نفذت عددًا من الإصلاحات المهمة في المجالات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية بهدف خلق فرص جديدة “، وذلك في خطاب ألقته في منتدى ميانمار انسايت 2019 الذي عقد في بانكوك الأسبوع الماضي.
ومن أجل استكمال خطة ميانمار للتنمية المستدامة، أُطلقت حملة لتشجيع الاستثمار لتحقيق “نمو ديناميكي ومتناسق وشامل مع خلق مجتمع أكثر إنصافًا وازدهارًا من خلال تشجيع الاستثمار المسؤول والجيد”.
وأشارت داو أونغ سان سو كي إلى أنه مع انتقال ميانمار إلى اقتصاد قائم على السوق، يجب أن تكون سيادة القانون “بمثابة أساس لمجتمع جامع ونابض بالحياة يحمي حقوق ومصالح جميع شعبنا”.
وأضافت أن كل من ميانمار وتايلاند ستصدران قريباً تراخيص لشركات الخدمات اللوجستية لنقل البضائع برا عبر طريق يانغون (ثيلاوا) – ميوادي – ماي سوت – بانكوك (لايم تشابانج)، الذي من المتوقع أن يعزز الاتصال بين البلدين وتحسين العلاقات التجارية والتنمية.
وفي الوقت نفسه، قال وزير الاستثمار والعلاقات الاقتصادية الخارجية يو ثونج تون في كلمته، إن ميانمار تواصل فترة من النمو المطرد، حيث ارتفع الناتج المحلي الإجمالي إلى أكثر من 71 مليار دولار أمريكي في عام 2018 بعدما كان 8.9 مليار دولار أمريكي في عام 2000، متوقعًا أن يبلغ متوسط الناتج المحلي الإجمالي 7% سنويا من 2019 إلى 2023.
وقال “هذا يضع ميانمار بين أسرع الاقتصادات نموً ، في واحدة من أسرع المناطق نمواً في العالم اليوم، هناك استثمارات كبيرة في النقل والبنية التحتية والتنمية الحضرية والاتصال، إلى جانب التحسينات في مناخ الاستثمار لدينا ومجموعة من التدابير الأخرى لتحرير الاستثمار الأخيرة، من المتوقع استمرار هذا التقدم “.
العفو التايلاندي الأمل الأخير لإسقاط الإعدام عن رجلين من ميانمار
المصدر: Myanmar Times الرابط: http://bit.ly/32kltYS
التاريخ: الجمعة 30/8
كشفت الصحف التايلاندية عن خطة فريق الدفاع الذي يمثل العمال المهاجرين في ميانمار، لإسقاط حكم الإعدام عن رجلين، بعد إدانتهما بقتل اثنين من الرحالة البريطانيين في منتجع جزيرة كوه تاو في عام 2014.
وأشارت التقارير إلى أن فريق الدفاع يستعد لتقديم التماس بالعفو إلى ملك تايلاند، في محاولة أخيرة لتفادي تنفيذ حكم الإعدام في الرجلين.
واعتقل الرجلين منذ أكتوبر 2014، قبل أن يؤيد المحكمة العليا في تايلاند يوم الخميس حكم الإعدام على الاثنين.
وقال المدير التنفيذي لمؤسسة تطوير التعليم يو هتو شيت، وهو تايلندي: “أخبرنا فريق الدفاع أنهم لم يرتكبوا جريمة القتل، وهم يناشدون الحصول على المساعدة من حكومة ميانمار من خلالنا”، مضيفًا أن الحل الأمثل هو تقدم حكومة ميانمار بالتماس بالرأفة من ملك تايلاند نيابة عن العمال.
وأوضح كذلك، أن مجلس المحامين في تايلاند نصح أيضًا بأن تقدم حكومة ميانمار طلب الاستئناف بدلاً من والدي المتهمين.