أرامكو السعودية تطلب من البنوك أن تلعب دورًا في الطرح العام الأولي
المصدر: Channel News Asia الرابط: http://bit.ly/2Z7kbmZ
التاريخ:الثلاثاء 20/8
أفادت صحيفة “CAN” السنغافورية، نقلاً عن وكالة الأنباء العالمية، أن شركة أرامكو السعودية، طلبت بشكل رسمي من بنوك رئيسية تقديم مقترحات بشأن أدوار محتملة في طرحها العام الأولي المزمع.
قال مصدران إن أرامكو السعودية طلبت رسمياً من البنوك الكبرى تقديم مقترحات بشأن الأدوار المحتملة في الطرح العام الأولي المخطط لها، وذلك في وجود احتمالات أن يكون أكبر طرح عام أولي على مستوى العالم.
ويعتبر هذا الطرح، الذي قد يجمع 100 مليار دولار، بمثابة حجر الزاوية لبرنامج التحول الاقتصادي السعودي الهادف إلى جذب الاستثمار الأجنبي وتنويع موارد الاقتصاد المعتمد على النفط.
و لفت المصدران أن طلب الاقتراح أرسل بالفعل إلى البنود قبل أيام قليلة، إلا أن أرامكو رفضت التعليق.
وتأتي هذه العملية، بعد تصريحات ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في يونيو، أن الحكومة لا تزال ملتزمة التزاما كاملا بالاكتتاب العام، متوقعًا أن يتم ذلك بين عام 2020 وأوائل 2021، بعد أن تم تأجيله في العام الماضي.
وأوقدت تصريحاته شرارة مفاتحات من بنوك استثمار عالمية تريد المشاركة، حسبما أوردته رويترز نقلا عن مصادر.
انتشار أعلام الاستقلال في سماء جنوب اليمن بعد اشتباكات عدن
المصدر: Channel News Asia الرابط: http://bit.ly/2L5JXOW
التاريخ:الثلاثاء 20/8
نقلت الصحف السنغافورية تقريرًا نشرته وكالة الأنباء الفرنسية، يقول إن الانفصاليين اليمنيين، رفعوا أعلامهم فوق مباني عدن وفي شوارعها لإظهار سيطرتهم عليها، بعد أسبوع من توقف المعارك مع القوات الحكومية، في انعكاس لواقع سياسي وعسكري جديد في المدينة الساحلية الجنوبية.
والمعروف أن عدن، التي كانت المقر المؤقت للحكومة المعترف بها دوليًا، شهدت مواجهات عنيفة بين قوات تابعة للانفصاليين الجنوبيين وقوات الحكومة هذا الشهر، انتهت بسيطرة الانفصاليين على غالبية المباني الحكومية والمعسكرات في المدينة الساحلية، بما فيها القصر الرئاسي.
وبحسب ما ذكرته الأمم المتحدة، فقد خلفت الاشتباكات حوالي 40 قتيلاً بخلاف المصابين، هذا في الوقت الذي يقاتل فيه الانفصاليون الجنوبيون وقوات حكومة هادي معًا في إطار تحالف تقوده السعودية ضد المتمردين الحوثيين، ضمن نزاع وضع ملايين السكان في اليمن على حافة المجاعة.
وخرج أنصار الانفصاليين الجنوبيين يوم الخميس الماضي إلى شوارع عدن، والتي كانت بمثابة قاعدة لحكومة هادي منذ أن استولى المتمردون على العاصمة صنعاء في عام 2014.
وظهرت أعلام جنوب اليمن السابق ترفرف فوق المؤسسات العامة وكذلك فوق مبان متعددة الطوابق، فضلاً عن اللافتات الداعمة للانفصاليين، تلك الأعلام التي كانت تابعة لدولة الجنوب قبل اندماجها مع الشمال عام 1990.
الانفصاليون اليمنيون يطردون القوات الحكومية من معسكرين في الجنوب
المصدر: Channel News Asia الرابط: http://bit.ly/33RnwFo
التاريخ:الثلاثاء 20/8
أعطت وسائل الإعلام السنغافورية مساحة كبيرة لآخر مستجدات ما يحدث على الأراضي اليمنية، ويوم الثلاثاء الماضي، تفاعلت بعض الصحف مع الأنباء الواردة من وكالات الأنباء العالمية، عن الحصار الذي فرضه مقاتلون انفصاليون لقاعدتين عسكريتين حكوميتين جنوب البلاد.
وذكر التقرير، أن وتأتي هذه العملية بعدما سيطر المقاتلون الانفصاليون الموالون لـ”المجلس الانتقالي الجنوبي” قبل نحو 10 أيام على مدينة عدن، العاصمة المؤقتة للحكومة اليمنية.
وجاء هذا الاضطراب في محافظة أبين، بعد انسحاب المجلس الانتقالي الجنوبي المؤيد للاستقلال جزئيًا من المواقع الرئيسية التي احتلها في عدن، فيما يقول التحالف العسكري الذي تقوده السعودية – يدعم الحكومة – إنه “نجح في تهدئة الوضع “.
لكن الثلاثاء الماضي، حاصر مقاتلون من قوات الأمن المزعومة معسكرًا للقوات الخاصة في زنجبار -عاصمة أبين- ، وقاعدة عسكرية في الكود، وذلك وفقًا لمصادر حكومية.
قال وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني في تغريدة، إن قاعدة زنجبار محاصرة، مضيفًا ” القوات الانفصالية طالبت بالاستسلام أو اقتحام المعسكر”.
من جهته، قال المتحدث باسم المجلس الانتقالي نزار هيثم لوكالة فرانس برس في اتصال هاتفي “تمت محاصرة موقعين عسكريين في تحرك أمني في إطار قوات الحزام الأمني”، لافتًا أنّه يجري “ملاحقة عناصر تعمل على زعزعة الأمن والاستقرار اختبأت في معسكرات تابعة للحكومة الشرعية”.
المملكة العربية السعودية تلغي قيود سفر المرأة
المصدر: Channel News Asia الرابط: http://bit.ly/2KNunbq
التاريخ:الاربعاء 21/8
نقلت الصحف السنغافورية عن وكالة الأنباء السعودية، أن المملكة بدأت تفعيل التعديلات الخاصة بالسماح للنساء الراشدات بالسفر دون إذن ومنحهن مزيدا من السيطرة على شؤون الأسرة، بعد سلسلة من المراسيم الملكية التي أقرت التعديلات.
وبحسب التقرير، فإن الرياض تواجه منذ فترة طويلة انتقادات دولية بسبب وضع المرأة السعودية، إذ تقول منظمات حقوقية إن المرأة تُعامل كمواطنة من الدرجة الثانية بموجب قوانين تلزمها بالحصول على موافقة الولي في قرارات مهمة تتعلق بها طوال حياتها ومهما بلغ عمرها.
وقلصت السلطات هذه القيود بشكل تدريجي خلال السنوات القليلة الماضية، وكان من بين الإجراءات إلغاء الحظر على قيادة المرأة للسيارات العام الماضي.
ودعمت سلسلة من المراسيم الملكية التي نُشرت الشهر الجاري هذا التوجه بعدما تعرضت المملكة لتدقيق عالمي متزايد بشأن سجلها في مجال حقوق الإنسان.
وتنص التعديلات على أن جواز السفر السعودي يصدر لأي مواطن يتقدم بطلب لاستخراجه وأن أي شخص يتجاوز عمره 21 عاما يمكنه السفر دون إذن.
ومنحت التعديلات النساء للمرة الأولى حق تسجيل المواليد والزواج والطلاق واستخراج الوثائق الأسرية الرسمية وأهلية الوصاية على الأطفال القصر.