ديسمبر 22, 2024
الأخبار السياسية في ماليزيا

متهما تفجيرات بالي 2002 الماليزيان يقران بالذنب

المصدر: Bernama 

الرابط: https://2u.pw/NdfZ21G

أقر ماليزيان اثنان، الثلاثاء، بالذنب في تهمة المشاركة في حادث تفجيرات بالي عام 2002، بعد احتجازهما في معتقل خليج غوانتانامو في كوبا منذ عام 2006.

وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن محمد فريك أمين (48 عاما) ومحمد نذير ليب (47) وجهت إليهما التهم في عام 2021، أي بعد 18 عاما من اعتقالهما في تايلاند وسيتم النطق بالحكم الأسبوع المقبل.

وقد احتُجز كلا المتهمين لسنوات في شبكة السجون السرية الخارجية التابعة لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي أيه).

وفي عام 2006، تم نقلهم إلى خليج غوانتانامو للمحاكمة أمام محكمة خاصة بالأمن القومي أنشأها الرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو بوش بعد هجمات 11 سبتمبر.

كما اتهم أيضاً إنسيب نورجامان، المعروف حنبلي، من أصل إندونيسي.

غير أن صحيفة نيويورك تايمز ذكرت في أكتوبر الماضي أن محمد فاريك ومحمد نذير توصلا إلى اتفاق مع المدعي العام في خليج غوانتانامو بتهمة “الاشتراك” في الهجوم الإرهابي في بالي، وبالتالي تم فصل القضية عن قضية حنبلي.

ويواجه حنبلي الآن اتهامات بالقتل والإرهاب والتآمر في حوادث وقعت عامي 2002 و2003، وإذا أدين فقد يواجه السجن مدى الحياة.

وفي إقرارهما بالذنب، وافق محمد فاريك ومحمد نذير على الإدلاء بالشهادة ضد حنبلي، الزعيم السابق لحركة الجماعة الإسلامية، وفقا للتقرير.

وفي عام 2018، اتُهم الثنائي بتسع جرائم مرتبطة بتفجير ملهى ليلي في بالي عام 2002 والذي أودى بحياة 202 شخص، وتفجير فندق عام 2003 الذي أودى بحياة 11 شخصاً.

Related posts

مصادر: محي الدين يلتقي وزراء ونواب وجميع رؤساء الأحزاب الداعمين للتحالف الوطني اليوم

Sama Post

وزير الموارد البشرية: سنعمل مع أمريكا وبريطانيا لإنهاء الاتجار بالبشر

Sama Post

نجيب: يجب على أومنو الانضباط أو ستكون فوضى في الحزب

Sama Post

أنور يعد بالتصدي للجماعات المتطرفة ومحاربة الفساد

Sama Post

ماليزيا تسعى إلى التزام منصات التواصل الاجتماعي بمعالجة الجرائم الإلكترونية

Sama Post

قادة المعارضة يلتقون برئيس الوزراء لمناقشة مشروع قانون مكافحة التنقل بين الأحزاب والفساد والفيضانات

Sama Post