قال رئيس حزب أومنو أحمد زاهد حميدي الليلة الماضية أن الشعب يرفض حكومة تحالف الامل بشكل طبيعي دون وجود المعارضة. وأضاف أن حزب امنو و الحزب الإسلامي في ماليزيا ليس عليهما اتخاذ أي إجراء لأن الناس سيقاومون الحكومة الحالية.
وأكد “انتظروا حتى يرفضهم الشعب”.
وأشار لأعضاء حزبه في بينانغ “نحن (أومنو و الحزب الإسلامي) لن نأخذ أي خطوة للثأر، لكننا سننتظر، مع العلم أن الانتقام سيأتي إليهم بشكل طبيعي من الشعب نفسه”.
وقال النائب، الذي يواجه 87 تهمة فساد، الملايو ليسوا وحدهم من يرفض الإدارة الحالية ولكن الصينيين والهنود أيضا.