تتجه الأنظار اليوم إلى (بورت ديكسون)، دائرة أنور إبراهيم، رئيس حزب عدالة الشعب، حيث يجتمع قادة الحزب الليلة من أجل “التهدئة” من “الألعاب النارية” السياسية، في وقت يخيم فيه الغموض على مستقبل نائب رئيس الحزب محمد عزمين علي.
ومما زاد من الإثارة خبر حضور رئيس تحالف الأمل (باكاتان هارابان) الدكتور مهاتير محمد الذي قبل دعوة للحضور.
وقال مصدر مقرب من قيادة لحزب عدالة الشعب “إنه يريد التحدث إلى قادة الحزب”.
ويأتي هذا الاجتماع على خلفية الخلاف المفتوح بين أنور وعزمين، بعد مطالبة وزير الشؤون الاقتصادية عزمين بالاستقالة عن منصبه في مجلس الوزراء إذا ثبت حقيقة عدد من مقاطع الفيديو الجنسية المثلية التي تورطه.