يشمل التعاون القائم حاليا بين الحزب الإسلامي وحزب (أومنو) الحاكم سابقا، مفاوضات بشأن الانتخابات العامة الخامسة عشرة، وذلك وفق ما قال عبد الهادي أوانج زعيم الحزب الإسلامي.
وأضاف أن الأمر استند إلى التطورات الأخيرة التي شهدت تعاونهم مما أدى إلى انتصارات في سلسلة من الانتخابات الفرعية.
وأشار إلى أن “اللجنة الرئيسية المشتركة تعمل باستمرار على تعزيز التعاون على مراحل، ويعود الأمر إليهم لإتمام الأمر”.
وقال في مؤتمر صحفي “من بين الأشياء التي لم يتم الانتهاء منها بعد، تحديد المقاعد والمرشحين والأمور المتعلقة بالانتخابات العامة الخامسة عشرة والتي تتطلب دراسة مفصلة لضمان فوزنا”.